ائتلاف الخليج ضد التطبيع
نحن مجموعة تسعى لنصرة القضية الفلسطينية والتصدي لخطر التطبيع مع الكيان المحتل في دول الخليج، بهدف تنسيق الجهود بين مجاميع مقاومة التطبيع في الخليج
عن الائتلاف
ائتلاف الخليج ضد التطبيع (Gulf CAN) هو الجبهة الموحدة لشعوب الخليج العربي التي تنسق العمل ضد المشروع الصهيوني في المنطقة، وقد تأسس في عام 2019 رداً على تزايد التطبيع بين بعض دول الخليج والكيان الصهيوني.
شركاؤنا
يتألف التحالف من العديد من المنظمات الإقليمية ومجموعات العمل في جميع أنحاء الخليج، بما في ذلك: عن حركة مقاطعة إسرائيل BDS في الكويت، والجمعية البحرينية لمقاومة التطبيع مع العدو الصهيوني- البحرين، و شباب قطر ضد التطبيع (QAYON)، و شباب لأجل القدس ، وغيرها.
كما يعمل التحالف كمنسق إقليمي مع حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات على إسرائيل، والحركة الطلابية في المملكة المتحدة، والعديد من المنظمات الدولية والمحلية التي تتقاسم الالتزام بمقاومة محاولات التطبيع التي تخون إرادة الشعب ومستقبل الخليج ذاته.
الميزات الرئيسية
ندوة عبر الإنترنت
من خلال الندوات عبر الإنترنت وورش العمل، نعمل على تثقيف الجمهور حول تعقيدات النضال الفلسطيني ودور التضامن الدولي.
الحملات
تؤكد حملتنا على أهمية مقاطعة المؤسسات التي تدعم الدولة الصهيونية، بهدف رفع الوعي وإحداث تغيير مؤثر.
التواصل
من خلال الندوات عبر الإنترنت وورش العمل، نعمل على تثقيف الجمهور حول تعقيدات النضال الفلسطيني ودور التضامن الدولي.
أحدث رؤى الحملة
التحديثات
جامعة نوتنغهام ترفض إصدار إعلانات نعي للخريجين الذين قُتلوا في غزة
رفضت جامعة نوتنغهام إصدار إشعارات نعي للخريجين الذين قتلوا في غزة في خرق لتقاليدها العريقة المتمثلة في تكريم الخريجين المتوفين ، رفضت جامعة نوتنغهام إصدار إشعارات نعي لخريجيها الذين قتلوا خلال الغارات الإسرائيلية على غزة. وقد أثار هذا القرار احتجاجات طلابية كبيرة ضد إدارة الجامعة.
تحالف الخليج ضد التطبيع يخطر الجامعات البريطانية بمقاطعتها بسبب دعمها للإبادة الجماعية في غزة
كتب تحالف الخليج ضد التطبيع إلى عشر جامعات بريطانية لإخطارها بمقاطعة الطلاب المحتملين من الخليج العربي لها بسبب دورها في الإبادة الجماعية في غزة.
نائب رئيس جامعة نيوكاسل: ’نحن لسنا مؤسسة مسالمة، ولن ندعو إلى وقف إطلاق النار في غزة‘.
في اجتماع مع أعضاء هيئة التدريس يطالبون فيه الجامعة بقطع العلاقات مع شركات تصنيع الأسلحة، صرح نائب رئيس جامعة نيوكاسل: نحن لسنا مؤسسة مسالمة، ولن ندعو إلى وقف إطلاق النار في غزة.